علمتني السورة (86- سورة الطارق)
• والثمرة المرجوة من مراقبة الإنسان لربه: هي الاستقامة والحياء من الله تعالى.
• وأيضًا سورة الطارق دعوة لتذكر حقيقتنا وأصلنا: ﴿فَلْيَنظُرِ ٱلإِنسَـٰنُ مِمَّ خُلِقَ * خُلِقَ مِن مَّاء دَافِقٍ …﴾ (5-.
• وهذا يدعو للتواضع وتعظيم الخالق، وأن القدرة التي أخرجته من العدم إلى الوجود في الحياة الأولى قادرة كذلك على أن تخرجه من عدم الموت إلى الوجود في الحياة الثانية.
• رسالة السورة: المستقبل لهذا الدين، والله فوق كيد الكائدين ومؤامراتهم، فأعداء الدين يخططون لمحاربة الإسلام والدعاة إلى الله، والله يدبر ما يحبط مسعاهم ويبطل كيدهم وتآمرهم.
• فليصبر الدعاة كما صبر الرسول والمؤمنون معه، وليطمئنوا ويستبشروا، وليوقنوا بالحقيقة التي غفل عنها الكثير: أن المستقبل لهذا الدين.
علمتني سورة الطارق أن المستقبل لهذا الدين، فأعداء الدين يخططون لمحاربة الإسلام والدعاة إلى الله، والله يدبر ما يحبط مسعاهم ويبطل كيدهم وتآمرهم.
علمتني سورة الطارق أن لكل إنسان حفظة من الملائكة يحفظون أعماله: ﴿إِن كُلُّ نَفْسٍ لَّمَّا عَلَيْهَا حَافِظٌ﴾ (4).
علمتني سورة الطارق أن الملائكة تحفظ الإنسان، وأعماله خيرها وشرها؛ ليحاسب عليها: ﴿إِن كُلُّ نَفْسٍ لَّمَّا عَلَيْهَا حَافِظٌ﴾ (4).
علمتني سورة الطارق حقيقة الإنسان وضعفه: ﴿فَلْيَنظُرِ الْإِنسَانُ مِمَّ خُلِقَ * خُلِقَ مِن مَّاءٍ دَافِقٍ * يَخْرُجُ مِن بَيْنِ الصُّلْبِ وَالتَّرَائِبِ * إِنَّهُ عَلَىٰ رَجْعِهِ لَقَادِرٌ﴾ (5-.
نادتني سورة الطارق: الذي أخرجك وأنت نطفة من مضائق الأصلاب والترائب قدير على إخراجك من كل ضيق: ﴿يَخْرُجُ مِن بَيْنِ الصُّلْبِ وَالتَّرَائِبِ﴾ (7).
نادتني سورة الطارق: القادر على أن يرجع جسدك بعد أن يبلى؛ قادر على أن يعيد لك عافيتك وصحتك وسعادتك، وكل شيء جميل فقدته: ﴿إِنَّهُ عَلَىٰ رَجْعِهِ لَقَادِرٌ﴾ (.
نادتني سورة الطارق: هناك كلّ النوايا تتكشّف، لديك الآن مُتّسعٌ لترميمِ سريرتك وإصلاحِ نيّتك: ﴿يَوْمَ تُبْلَى السَّرَائِرُ﴾ (9).
علمتني سورة الطارق ضعف كيد الكفار إذا قوبل بكيد الله سبحانه: ﴿إِنَّهُمْ يَكِيدُونَ كَيْدًا ۞ وَأَكِيدُ كَيْدًا﴾ (15، 16).
المقدمة :
• لما كان الإنسان في هذه الحياة الدنيا عرضة للوقوع في الذنوب والمعاصي ووساوس الشيطان، لذا كان الشعور الدائم برقابة الله صمام الأمان الذي يحميه من الذلل، فجاءت السورة تقرر هذه الحقيقة: رقابة الله النافذة وقدرته البالغة.• والثمرة المرجوة من مراقبة الإنسان لربه: هي الاستقامة والحياء من الله تعالى.
• وأيضًا سورة الطارق دعوة لتذكر حقيقتنا وأصلنا: ﴿فَلْيَنظُرِ ٱلإِنسَـٰنُ مِمَّ خُلِقَ * خُلِقَ مِن مَّاء دَافِقٍ …﴾ (5-.
• وهذا يدعو للتواضع وتعظيم الخالق، وأن القدرة التي أخرجته من العدم إلى الوجود في الحياة الأولى قادرة كذلك على أن تخرجه من عدم الموت إلى الوجود في الحياة الثانية.
• رسالة السورة: المستقبل لهذا الدين، والله فوق كيد الكائدين ومؤامراتهم، فأعداء الدين يخططون لمحاربة الإسلام والدعاة إلى الله، والله يدبر ما يحبط مسعاهم ويبطل كيدهم وتآمرهم.
• فليصبر الدعاة كما صبر الرسول والمؤمنون معه، وليطمئنوا ويستبشروا، وليوقنوا بالحقيقة التي غفل عنها الكثير: أن المستقبل لهذا الدين.
علتمني السورة :
علمتني سورة الطارق رقابة الله النافذة وقدرته البالغة.علمتني سورة الطارق أن المستقبل لهذا الدين، فأعداء الدين يخططون لمحاربة الإسلام والدعاة إلى الله، والله يدبر ما يحبط مسعاهم ويبطل كيدهم وتآمرهم.
علمتني سورة الطارق أن لكل إنسان حفظة من الملائكة يحفظون أعماله: ﴿إِن كُلُّ نَفْسٍ لَّمَّا عَلَيْهَا حَافِظٌ﴾ (4).
علمتني سورة الطارق أن الملائكة تحفظ الإنسان، وأعماله خيرها وشرها؛ ليحاسب عليها: ﴿إِن كُلُّ نَفْسٍ لَّمَّا عَلَيْهَا حَافِظٌ﴾ (4).
علمتني سورة الطارق حقيقة الإنسان وضعفه: ﴿فَلْيَنظُرِ الْإِنسَانُ مِمَّ خُلِقَ * خُلِقَ مِن مَّاءٍ دَافِقٍ * يَخْرُجُ مِن بَيْنِ الصُّلْبِ وَالتَّرَائِبِ * إِنَّهُ عَلَىٰ رَجْعِهِ لَقَادِرٌ﴾ (5-.
نادتني سورة الطارق: الذي أخرجك وأنت نطفة من مضائق الأصلاب والترائب قدير على إخراجك من كل ضيق: ﴿يَخْرُجُ مِن بَيْنِ الصُّلْبِ وَالتَّرَائِبِ﴾ (7).
نادتني سورة الطارق: القادر على أن يرجع جسدك بعد أن يبلى؛ قادر على أن يعيد لك عافيتك وصحتك وسعادتك، وكل شيء جميل فقدته: ﴿إِنَّهُ عَلَىٰ رَجْعِهِ لَقَادِرٌ﴾ (.
نادتني سورة الطارق: هناك كلّ النوايا تتكشّف، لديك الآن مُتّسعٌ لترميمِ سريرتك وإصلاحِ نيّتك: ﴿يَوْمَ تُبْلَى السَّرَائِرُ﴾ (9).
علمتني سورة الطارق ضعف كيد الكفار إذا قوبل بكيد الله سبحانه: ﴿إِنَّهُمْ يَكِيدُونَ كَيْدًا ۞ وَأَكِيدُ كَيْدًا﴾ (15، 16).
الأربعاء فبراير 15, 2023 6:40 pm من طرف Admin
» التوكل والاعتماد على الله
الأربعاء فبراير 15, 2023 6:38 pm من طرف Admin
» اليـــــــــــقين بالله
الأربعاء فبراير 15, 2023 6:36 pm من طرف Admin
» حيـــــــاة الســــــــلف بين القــــــــــــول والعـــــــــــمل
الأربعاء فبراير 15, 2023 6:34 pm من طرف Admin
» جاء رجل الى وهب بن منبه فقال :علمني شيئا الله به قال .....
الأربعاء فبراير 15, 2023 6:31 pm من طرف Admin
» قال ابن القيم رحمه الله تعالى التوكل نصف الدين
الأربعاء فبراير 15, 2023 6:29 pm من طرف Admin
» في اليقــــــــــــين والتوكل
الأربعاء فبراير 15, 2023 6:26 pm من طرف Admin
» ماصبر عليه يوسف عليه السلام من مراودة امراة العزيز امر صعب جدا لقوة الداعي ؟ فما قوة الداعي فيه ؟
الأربعاء فبراير 15, 2023 6:24 pm من طرف Admin
» الداخل في الشيء لايرى عيوبه
الأربعاء فبراير 15, 2023 6:19 pm من طرف Admin