تكون العلاقات الأسرية القوية والإيجابية دائمًا داعمة للأفراد، فمن الجيد أن يكون الفرد جزءًا من عائلة دافئة ومحبّة،[١]ولبناء روابط أسرية قوية بين أفراد العائلة، سنوضح في هذا المقال بعض الأسرار المهمة.
إظهار التقدير بين أفراد العائلة
تقدير أفراد العائلة لبعضهم البعض هو أساس العلاقات الأسرية الجيدة، كما أنه يعمل على تقوية أواصر الترابط بين أفراد العائلة، وفيما يأتي بعض الطرق التي يمكن لأفراد العائلة إظهار التقدير لبعضهم من خلالها:[١]
الاهتمام بحياة بعضهم البعض.
تخصيص أوقات معينة للذهاب إلى الأحداث الرياضية والعروض الدرامية والعروض الفنية معًا.
تجمع جميع أفراد العائلة لمحادثة بعضهم عن أحداث يومهم.
مشاركة القصص والذكريات العائلية.
مدح وشكر أفراد العائلة لبعضهم البعض عند قيامهم بأمور معينة من أجل بعضهم، أو عند إظهار الدعم لبعضهم.
التواصل الإيجابي
التواصل الإيجابي يعني الاستماع دون إصدار أحكام، والتعبير عن الأفكار والمشاعر بصراحة واحترام، وهذا ما يجب أن يكون عليه التواصل بين أفراد العائلة، حيث يساعد التواصل الإيجابي جميع أفراد العائلة على فهم بعضهم البعض، والشعور بالاحترام والتقدير تجاه بعضهم، إضافةً إلى أنه يقوي علاقتهم مع بعضهم.[١]
اتخاذ القرارات معًا
عندما تواجه العائلات موقفًا يستدعي اتخاذ قرار معين، يجب الحرص على أن يتم أخذ هذه القرارات بالاتفاق بين جميع أفراد العائلة، حتى الأطفال منهم، حيث يميل الأطفال الذين يساعدون في تحديد قواعد العائلة، ويشاركون باتخاذ القرار إلى اتباع القواعد بشكل أفضل، وبالتالي تنمية ضبط النفس لديهم.[٢]
هذا وتتعدد المواقف التي يجب أن يأخذ أفراد العائلة القرارات بشأنها معًا، وأبسطها تحديد وجهة معينة لعطلة عائلية، أو مطعم لزيارته، أو حتى القيام بأعمال تنظيف المنزل، كما يساعد اتخاذ القرارات معًا في خلق شعور بالانتماء لدى أفراد العائلة، ويجعل كل فرد من أفراد العائلة يشعر بأهميته بالنسبة للعائلة.[٢]
الموازنة بين الحياة الأسرية والعمل
ليس من السهل على أفراد العائلة أن يقوموا بالموازنة بين الحياة الأسرية والعمل، ولكنه سر مهم من أسرار بناء العلاقة بين أفراد العائلة.[٢]
فعند قضاء الوقت مع العائلة، يجب على الأفراد العاملين أن يبتعدوا عن عملهم للحظة، فهم ليسو بحاجة إلى الرد على الهاتف أو رسائل البريد الإلكتروني، لأن القيام بذلك سيجعل أفراد العائلة الآخرين يشعرون بأنهم ليسوا من الأولويات؛ مما يؤدي إلى إضعاف الشعور بالثقة والراحة بينهم.[٢]
الاستمتاع بوقتهم معًا
الملل في الحياة الأسرية يمكن أن يؤدي إلى مشكلات في الوظيفة، والعلاقات العاطفية، ويزيد رغبة الأطفال في البقاء مع أصدقائهم على حساب العائلة، كما قال أحد مستشاري العلاقات.[٣]
لذا يجب على جميع أفراد العائلة السعي للاستمتاع بوقتهم معًا، وذلك من خلال تنظيم السهرات العائلية، وقضاء بعضًا من وقتهم في المزح واللعب في عطل نهاية الأسبوع، والحرص على التنزه معًا، وممارسة بعض الأنشطة الرياضية البسيطة.
إظهار التقدير بين أفراد العائلة
تقدير أفراد العائلة لبعضهم البعض هو أساس العلاقات الأسرية الجيدة، كما أنه يعمل على تقوية أواصر الترابط بين أفراد العائلة، وفيما يأتي بعض الطرق التي يمكن لأفراد العائلة إظهار التقدير لبعضهم من خلالها:[١]
الاهتمام بحياة بعضهم البعض.
تخصيص أوقات معينة للذهاب إلى الأحداث الرياضية والعروض الدرامية والعروض الفنية معًا.
تجمع جميع أفراد العائلة لمحادثة بعضهم عن أحداث يومهم.
مشاركة القصص والذكريات العائلية.
مدح وشكر أفراد العائلة لبعضهم البعض عند قيامهم بأمور معينة من أجل بعضهم، أو عند إظهار الدعم لبعضهم.
التواصل الإيجابي
التواصل الإيجابي يعني الاستماع دون إصدار أحكام، والتعبير عن الأفكار والمشاعر بصراحة واحترام، وهذا ما يجب أن يكون عليه التواصل بين أفراد العائلة، حيث يساعد التواصل الإيجابي جميع أفراد العائلة على فهم بعضهم البعض، والشعور بالاحترام والتقدير تجاه بعضهم، إضافةً إلى أنه يقوي علاقتهم مع بعضهم.[١]
اتخاذ القرارات معًا
عندما تواجه العائلات موقفًا يستدعي اتخاذ قرار معين، يجب الحرص على أن يتم أخذ هذه القرارات بالاتفاق بين جميع أفراد العائلة، حتى الأطفال منهم، حيث يميل الأطفال الذين يساعدون في تحديد قواعد العائلة، ويشاركون باتخاذ القرار إلى اتباع القواعد بشكل أفضل، وبالتالي تنمية ضبط النفس لديهم.[٢]
هذا وتتعدد المواقف التي يجب أن يأخذ أفراد العائلة القرارات بشأنها معًا، وأبسطها تحديد وجهة معينة لعطلة عائلية، أو مطعم لزيارته، أو حتى القيام بأعمال تنظيف المنزل، كما يساعد اتخاذ القرارات معًا في خلق شعور بالانتماء لدى أفراد العائلة، ويجعل كل فرد من أفراد العائلة يشعر بأهميته بالنسبة للعائلة.[٢]
الموازنة بين الحياة الأسرية والعمل
ليس من السهل على أفراد العائلة أن يقوموا بالموازنة بين الحياة الأسرية والعمل، ولكنه سر مهم من أسرار بناء العلاقة بين أفراد العائلة.[٢]
فعند قضاء الوقت مع العائلة، يجب على الأفراد العاملين أن يبتعدوا عن عملهم للحظة، فهم ليسو بحاجة إلى الرد على الهاتف أو رسائل البريد الإلكتروني، لأن القيام بذلك سيجعل أفراد العائلة الآخرين يشعرون بأنهم ليسوا من الأولويات؛ مما يؤدي إلى إضعاف الشعور بالثقة والراحة بينهم.[٢]
الاستمتاع بوقتهم معًا
الملل في الحياة الأسرية يمكن أن يؤدي إلى مشكلات في الوظيفة، والعلاقات العاطفية، ويزيد رغبة الأطفال في البقاء مع أصدقائهم على حساب العائلة، كما قال أحد مستشاري العلاقات.[٣]
لذا يجب على جميع أفراد العائلة السعي للاستمتاع بوقتهم معًا، وذلك من خلال تنظيم السهرات العائلية، وقضاء بعضًا من وقتهم في المزح واللعب في عطل نهاية الأسبوع، والحرص على التنزه معًا، وممارسة بعض الأنشطة الرياضية البسيطة.
الأربعاء فبراير 15, 2023 6:40 pm من طرف Admin
» التوكل والاعتماد على الله
الأربعاء فبراير 15, 2023 6:38 pm من طرف Admin
» اليـــــــــــقين بالله
الأربعاء فبراير 15, 2023 6:36 pm من طرف Admin
» حيـــــــاة الســــــــلف بين القــــــــــــول والعـــــــــــمل
الأربعاء فبراير 15, 2023 6:34 pm من طرف Admin
» جاء رجل الى وهب بن منبه فقال :علمني شيئا الله به قال .....
الأربعاء فبراير 15, 2023 6:31 pm من طرف Admin
» قال ابن القيم رحمه الله تعالى التوكل نصف الدين
الأربعاء فبراير 15, 2023 6:29 pm من طرف Admin
» في اليقــــــــــــين والتوكل
الأربعاء فبراير 15, 2023 6:26 pm من طرف Admin
» ماصبر عليه يوسف عليه السلام من مراودة امراة العزيز امر صعب جدا لقوة الداعي ؟ فما قوة الداعي فيه ؟
الأربعاء فبراير 15, 2023 6:24 pm من طرف Admin
» الداخل في الشيء لايرى عيوبه
الأربعاء فبراير 15, 2023 6:19 pm من طرف Admin