الرســالة الثالثة عشر:
زوجي العزيز :
لقد عشتُ معك أيامي الأولى معاني الحُب والتضحية و الاحترام ولكن ما إن مضت تلك الشهور
الأول وشعرت بفقدي لها .
وأقول في نفسي :
يا ترى ما هو السبب ؟
هل عملت شيئاً يستدعي ذلك ؟
ولكن لا زلتُ أدعو ربي أن يُعيدَ ذلك الحُب وتلكَ العِشرة التي أنسيتني فيها حتى أحبَّ الناسِ
إلي والديَّ وإخوتي .
زوجي الغالي :
لك في القلب مكان ومهما بدر منك من قصور فلا زلت أنت الحبيب الأول وأنت الرجل الأول في
حياتي ....
يا من وجدتُ السعادةَ معهُ .....
مهما قصرتُ في حقكَ أو أخطأتُ عليك ، فلا تظنُ أني أتعمدُ ذلك.
بل والله إني نادمة على كل لحظةِ خطأ كانت مني تجاهك........
ولو تعلم كم هي الدموع التي تحدرت من عيني حُزناً على تلك اللحظات السوداء لعرفت
ما لك من المكانة في فُؤادي ....
فأطلب منك العفو والسماح والصفح عما كان فأنا لستُ معصومة
( كلُ ابن آدمَ خطاء وخيرُ الخطائين التوابين )
وإن كان قد صدر مني ما يزعجك فأتمنى أن تغمض عينيك عنه ، وتقابل تلك الإساءة بالإحسان ،
وهذه الصفة يا زوجي هي من علامات أهل الإيمان كما قال جل وعلى { ويدرءون بالحسنة
السيئة أولئك لهم عقبى الدار }
الرســالة الرابعة عشر:
زوجي العزيز :
أتسمحُ لي بإبداء بعض المُلاحظات التي رأيتها عليك وهي قليلة في بحار حسناتك علي ...
ولكن دفعني حبي لك أن أُخبرك بها فأرجو أن تقبلها بقبولٍ حسن ....
ولا أدْعيِ العصمة لنفسي ولكن هذا ما تعلمناه من نبينا عليه الصلاةُ
والسلام لما قال ( الدين النصيحة ..... ) رواه مُسلم.
فإليك هذه النصائح يا زوجي العزيز :
- لقد تضايقتُ لما رأيتُكَ نائماً عن صلاه الفجر والناسُ يُصلون في المسجد ، ولما نظرتُ إلى
النافذة فرأيتُ ذاك الرجلُ الذي بلغ من الكبر عتيا وهو يمشي بعصاهٍ في البرد والهواء وإذا بي
ألتفتُ إليك فأراك نائماً.......
فَدمعتْ عيناي حُزْناً عليك وخوفاً عليك من عذاب الله تعالى ...
فلماذا يا زوجي هذا النوم ، والناسُ يتسابقون إلى أبواب المغفرة ؟؟
- وتعجبتُ أكثر لما رأيتُك بعد لحظات وإذا بك تستيقظُ فزعاً
خوفاً من أن تكون قد تأخرت على عملك ...
- يا سبحان الله أين إيمانُك بالله ؟
- أين محبتُك لله تعالى ؟
- أتخافُ أن تُعاقب من قِبل رئيسك في العمل؟
- ولا تخافُ أن تُعاقبَ على ذنبك وتكاسلك عن الصلاة ؟
- أنسيتَ أن الله توعد المتخلفين عن الصلاة؟ فقال تعالى
{ فخلف من بعدهم خلفٌ أضاعوا الصلاة وأتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيا}.
زوجي / أتدري ما هو( غيا ) إنه وادٍ في جهنم والعياذُ بالله من جهنم وأوديتها .
زوجي / أنسيت قول الله تعالى { فويلٌ للمُصلين الذين هم عن صلاتهم ساهون }
يازوجي الغالي : جاهد نفسك في القيام إلى الصلاة....
فهي أول ما يحاسب عنه العبد يوم القيامة...
الرســالة الخامسة عشر:
زوجي العزيز :
لا يخفى عليك أن هذا اللسان أداة للتعبير عما في القلب وهذا اللسان صغيرٌ حجمه عظيمُُ ُأمره ...
أتذكُرُ لما تكلمت علي وعلى أبناؤك بكلامٍ جارح لما قصرتُ في أعمال المنزل .
صحيح أن تقصيري خطأ .
ولكن هل السب والشتائم وجرح المشاعر هو الحل ؟
إنك بسوء كلامك تجعل بيني وبينك حاجز منيعا يمنع الحب والتقدير. والاحترام
زوجي : لا يكن خطأي سبب لارتكابك خطأ أعظم منه ....
أين هدوءك وأين تفهُمك لما جرى ؟؟
لماذا لم تسألني عن سبب تقصيري.؟؟؟
دعني أُرسل لك الإجابة من قلب طالما دمرتهُ بكلماتك ...
إن السبب الذي جعلني أُقصرُ في عمل المنزل هو أبنك الذي كان مُصاباً ببعض الآلام فذهب الوقتُ
ولم أشعُر بذلك ،،
وفي ذلك اليوم كان السبب أيضاً هو أنني كُنتُ في السبعةُ أيام التي يتغير ُفيها كلُ شيءٍ بالنسبةِ لي
فلا أشعُرُ إلا بالإرهاق وسوء المزاج وتدهور صحتي .
زوجي / قدركَ كبير ويجب علي أن أسعى لخدمتك ....
فرجاءً لا تظن أن تقصيري هو تجاهل لحقك علي لا والله ...
ولكن أرجو منك قبل أن تُصدر عباراتك الجارحة أن تسبقها بعبارة : لماذا يا زوجتي الغالية ؟؟
الرســالة السادسة عشر :
أمي أين أبي؟ :
زوجي / أُهدي إليك هذه القصة.....
اقرأها قبل أن تنام ، ثُم لا أظن أنك ستنام ...
زوجي :
كانت هناك أسرة تعيش في سترٍ وهناء ، لكن الوالدُ كان مشغولاً بكسب الرزق فلم يكن يعود إلى
البيت إلا في ساعات مُتأخرة من الليل فجاء إليه الشيطان وقال له لماذا لا تُحضر لأبنائك جهاز
الدش لكي يقضوا فراغهم فيه ، فلقد أصابهم الملل في بُعدك عنهم ؟
فاستجاب ذلك الأب لداعي الشيطان ، واحضر جهاز الدمار لأسرته المُحافظة .
فبدأت القنوات تبث ُسمومها في أرض الفطرة النقية لدى تلك القلوب البريئة .
فتحركت الغريزة لدى إحدى البنات ، وأشتعل فتيل الشهوة ،فبدأت تبحثُ عن صديق تبادله شعور
الحب والعشق المتبادل ...
فرفعت سماعة الهاتف ووقعت في حبال الذئاب البشرية ..
أحبته وأحبها، عشقته وعشِقها.... ولا بد من اللقاء .
ذهب والدها بها إلى باب الكلية وودعها ...وما علم أنه يودع شرف ابنته وعرضها .
كان الذئب ينتظرها .....
ركبت معه وكان الشيطان ثالثهما فما ظنك بالنتيجة ؟
بدأ مسلسل الدمار، والخزي، والعار ، حب... غرام...
قاد السيارة إلى منزل ( الانحلال والدمار )
فتح الباب... دخلت معه بعد أن نزعت الحياء والدين والخشية من رب العالمين ...
وحصل الأمر الذي لم تكن تتوقعه ...
صاحتْ ،، بكت ،، سال الدمع من قلبها لا من عينها ...
يا للعار.. يا للنار.. فاجأها.. اطمئني فسأتزوج بك بعد أيام ..
خادعها فانخدعت ،، عادت وهي تحمل الذنب الكبير ...
فأين الحب الكبير يا غافلة ؟؟
دخلت البيت ، ومرت الأيام ، وشعرت بالآلام ...
دخل الأب ....
قالت : أنا مريضة ، وذهبا إلى المستشفى ...
لابُد من تحليل الدم ..
وتأتي الممرضة مُبشرة للوالد.... مبروك بنتك حامـل ..
بنتي حامل ؟؟ لا لا ....
صُعِق الأب ، بكى الأب ، وبدأ يضربُ ابنته....
يُريدُ قتلها أو قتل جنينها .. لكنها لم تمت ....
تتوالى الضربات حتى قُبيل الولادة ...
وتدخل المستشفى وبدأت تُعاني من الطلق ...
وخرج الجنين .. بل خرج العار .. بل خرجت الجريمة ..
خرجت الفضيحة .
دخلتْ الأم ، قالت لها أبنتها ، أمي أين أبي ؟؟
......................................
زوجي /هذه هي القصة التي أحببت أن أخبرك بها ....
فيكفي جرياً وراء الحطام ، يكفي بحثاً عن المال فهو سبب
شقاءنا....
زوجي
إن كانت هذه قصة فانتبه لنا حتى لا نكون نحن قصة تروى
زوجي ... نحن نُريدك لا نُريدُ مالك ... نحن نُريدك لا نُريدُ بيتك ...
نحن نُريدُك معنا في البيت ,, أين حُبك لنا ؟
نحن لا نراك ........
أبناءُك يشتكون من كثرة خروجك . لو تعلم كم مصيبة وقعت في
غيابك عن بيتك ، لعرفت ثمن البقاء في البيت .
فأتمنى أن تفكر جيدا في الحرص على البقاء معنا في البيت...
قبل أن تسمع خبرا قد لا يسرك....
زوجي العزيز :
لقد عشتُ معك أيامي الأولى معاني الحُب والتضحية و الاحترام ولكن ما إن مضت تلك الشهور
الأول وشعرت بفقدي لها .
وأقول في نفسي :
يا ترى ما هو السبب ؟
هل عملت شيئاً يستدعي ذلك ؟
ولكن لا زلتُ أدعو ربي أن يُعيدَ ذلك الحُب وتلكَ العِشرة التي أنسيتني فيها حتى أحبَّ الناسِ
إلي والديَّ وإخوتي .
زوجي الغالي :
لك في القلب مكان ومهما بدر منك من قصور فلا زلت أنت الحبيب الأول وأنت الرجل الأول في
حياتي ....
يا من وجدتُ السعادةَ معهُ .....
مهما قصرتُ في حقكَ أو أخطأتُ عليك ، فلا تظنُ أني أتعمدُ ذلك.
بل والله إني نادمة على كل لحظةِ خطأ كانت مني تجاهك........
ولو تعلم كم هي الدموع التي تحدرت من عيني حُزناً على تلك اللحظات السوداء لعرفت
ما لك من المكانة في فُؤادي ....
فأطلب منك العفو والسماح والصفح عما كان فأنا لستُ معصومة
( كلُ ابن آدمَ خطاء وخيرُ الخطائين التوابين )
وإن كان قد صدر مني ما يزعجك فأتمنى أن تغمض عينيك عنه ، وتقابل تلك الإساءة بالإحسان ،
وهذه الصفة يا زوجي هي من علامات أهل الإيمان كما قال جل وعلى { ويدرءون بالحسنة
السيئة أولئك لهم عقبى الدار }
الرســالة الرابعة عشر:
زوجي العزيز :
أتسمحُ لي بإبداء بعض المُلاحظات التي رأيتها عليك وهي قليلة في بحار حسناتك علي ...
ولكن دفعني حبي لك أن أُخبرك بها فأرجو أن تقبلها بقبولٍ حسن ....
ولا أدْعيِ العصمة لنفسي ولكن هذا ما تعلمناه من نبينا عليه الصلاةُ
والسلام لما قال ( الدين النصيحة ..... ) رواه مُسلم.
فإليك هذه النصائح يا زوجي العزيز :
- لقد تضايقتُ لما رأيتُكَ نائماً عن صلاه الفجر والناسُ يُصلون في المسجد ، ولما نظرتُ إلى
النافذة فرأيتُ ذاك الرجلُ الذي بلغ من الكبر عتيا وهو يمشي بعصاهٍ في البرد والهواء وإذا بي
ألتفتُ إليك فأراك نائماً.......
فَدمعتْ عيناي حُزْناً عليك وخوفاً عليك من عذاب الله تعالى ...
فلماذا يا زوجي هذا النوم ، والناسُ يتسابقون إلى أبواب المغفرة ؟؟
- وتعجبتُ أكثر لما رأيتُك بعد لحظات وإذا بك تستيقظُ فزعاً
خوفاً من أن تكون قد تأخرت على عملك ...
- يا سبحان الله أين إيمانُك بالله ؟
- أين محبتُك لله تعالى ؟
- أتخافُ أن تُعاقب من قِبل رئيسك في العمل؟
- ولا تخافُ أن تُعاقبَ على ذنبك وتكاسلك عن الصلاة ؟
- أنسيتَ أن الله توعد المتخلفين عن الصلاة؟ فقال تعالى
{ فخلف من بعدهم خلفٌ أضاعوا الصلاة وأتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيا}.
زوجي / أتدري ما هو( غيا ) إنه وادٍ في جهنم والعياذُ بالله من جهنم وأوديتها .
زوجي / أنسيت قول الله تعالى { فويلٌ للمُصلين الذين هم عن صلاتهم ساهون }
يازوجي الغالي : جاهد نفسك في القيام إلى الصلاة....
فهي أول ما يحاسب عنه العبد يوم القيامة...
الرســالة الخامسة عشر:
زوجي العزيز :
لا يخفى عليك أن هذا اللسان أداة للتعبير عما في القلب وهذا اللسان صغيرٌ حجمه عظيمُُ ُأمره ...
أتذكُرُ لما تكلمت علي وعلى أبناؤك بكلامٍ جارح لما قصرتُ في أعمال المنزل .
صحيح أن تقصيري خطأ .
ولكن هل السب والشتائم وجرح المشاعر هو الحل ؟
إنك بسوء كلامك تجعل بيني وبينك حاجز منيعا يمنع الحب والتقدير. والاحترام
زوجي : لا يكن خطأي سبب لارتكابك خطأ أعظم منه ....
أين هدوءك وأين تفهُمك لما جرى ؟؟
لماذا لم تسألني عن سبب تقصيري.؟؟؟
دعني أُرسل لك الإجابة من قلب طالما دمرتهُ بكلماتك ...
إن السبب الذي جعلني أُقصرُ في عمل المنزل هو أبنك الذي كان مُصاباً ببعض الآلام فذهب الوقتُ
ولم أشعُر بذلك ،،
وفي ذلك اليوم كان السبب أيضاً هو أنني كُنتُ في السبعةُ أيام التي يتغير ُفيها كلُ شيءٍ بالنسبةِ لي
فلا أشعُرُ إلا بالإرهاق وسوء المزاج وتدهور صحتي .
زوجي / قدركَ كبير ويجب علي أن أسعى لخدمتك ....
فرجاءً لا تظن أن تقصيري هو تجاهل لحقك علي لا والله ...
ولكن أرجو منك قبل أن تُصدر عباراتك الجارحة أن تسبقها بعبارة : لماذا يا زوجتي الغالية ؟؟
الرســالة السادسة عشر :
أمي أين أبي؟ :
زوجي / أُهدي إليك هذه القصة.....
اقرأها قبل أن تنام ، ثُم لا أظن أنك ستنام ...
زوجي :
كانت هناك أسرة تعيش في سترٍ وهناء ، لكن الوالدُ كان مشغولاً بكسب الرزق فلم يكن يعود إلى
البيت إلا في ساعات مُتأخرة من الليل فجاء إليه الشيطان وقال له لماذا لا تُحضر لأبنائك جهاز
الدش لكي يقضوا فراغهم فيه ، فلقد أصابهم الملل في بُعدك عنهم ؟
فاستجاب ذلك الأب لداعي الشيطان ، واحضر جهاز الدمار لأسرته المُحافظة .
فبدأت القنوات تبث ُسمومها في أرض الفطرة النقية لدى تلك القلوب البريئة .
فتحركت الغريزة لدى إحدى البنات ، وأشتعل فتيل الشهوة ،فبدأت تبحثُ عن صديق تبادله شعور
الحب والعشق المتبادل ...
فرفعت سماعة الهاتف ووقعت في حبال الذئاب البشرية ..
أحبته وأحبها، عشقته وعشِقها.... ولا بد من اللقاء .
ذهب والدها بها إلى باب الكلية وودعها ...وما علم أنه يودع شرف ابنته وعرضها .
كان الذئب ينتظرها .....
ركبت معه وكان الشيطان ثالثهما فما ظنك بالنتيجة ؟
بدأ مسلسل الدمار، والخزي، والعار ، حب... غرام...
قاد السيارة إلى منزل ( الانحلال والدمار )
فتح الباب... دخلت معه بعد أن نزعت الحياء والدين والخشية من رب العالمين ...
وحصل الأمر الذي لم تكن تتوقعه ...
صاحتْ ،، بكت ،، سال الدمع من قلبها لا من عينها ...
يا للعار.. يا للنار.. فاجأها.. اطمئني فسأتزوج بك بعد أيام ..
خادعها فانخدعت ،، عادت وهي تحمل الذنب الكبير ...
فأين الحب الكبير يا غافلة ؟؟
دخلت البيت ، ومرت الأيام ، وشعرت بالآلام ...
دخل الأب ....
قالت : أنا مريضة ، وذهبا إلى المستشفى ...
لابُد من تحليل الدم ..
وتأتي الممرضة مُبشرة للوالد.... مبروك بنتك حامـل ..
بنتي حامل ؟؟ لا لا ....
صُعِق الأب ، بكى الأب ، وبدأ يضربُ ابنته....
يُريدُ قتلها أو قتل جنينها .. لكنها لم تمت ....
تتوالى الضربات حتى قُبيل الولادة ...
وتدخل المستشفى وبدأت تُعاني من الطلق ...
وخرج الجنين .. بل خرج العار .. بل خرجت الجريمة ..
خرجت الفضيحة .
دخلتْ الأم ، قالت لها أبنتها ، أمي أين أبي ؟؟
......................................
زوجي /هذه هي القصة التي أحببت أن أخبرك بها ....
فيكفي جرياً وراء الحطام ، يكفي بحثاً عن المال فهو سبب
شقاءنا....
زوجي
إن كانت هذه قصة فانتبه لنا حتى لا نكون نحن قصة تروى
زوجي ... نحن نُريدك لا نُريدُ مالك ... نحن نُريدك لا نُريدُ بيتك ...
نحن نُريدُك معنا في البيت ,, أين حُبك لنا ؟
نحن لا نراك ........
أبناءُك يشتكون من كثرة خروجك . لو تعلم كم مصيبة وقعت في
غيابك عن بيتك ، لعرفت ثمن البقاء في البيت .
فأتمنى أن تفكر جيدا في الحرص على البقاء معنا في البيت...
قبل أن تسمع خبرا قد لا يسرك....
الأربعاء فبراير 15, 2023 6:40 pm من طرف Admin
» التوكل والاعتماد على الله
الأربعاء فبراير 15, 2023 6:38 pm من طرف Admin
» اليـــــــــــقين بالله
الأربعاء فبراير 15, 2023 6:36 pm من طرف Admin
» حيـــــــاة الســــــــلف بين القــــــــــــول والعـــــــــــمل
الأربعاء فبراير 15, 2023 6:34 pm من طرف Admin
» جاء رجل الى وهب بن منبه فقال :علمني شيئا الله به قال .....
الأربعاء فبراير 15, 2023 6:31 pm من طرف Admin
» قال ابن القيم رحمه الله تعالى التوكل نصف الدين
الأربعاء فبراير 15, 2023 6:29 pm من طرف Admin
» في اليقــــــــــــين والتوكل
الأربعاء فبراير 15, 2023 6:26 pm من طرف Admin
» ماصبر عليه يوسف عليه السلام من مراودة امراة العزيز امر صعب جدا لقوة الداعي ؟ فما قوة الداعي فيه ؟
الأربعاء فبراير 15, 2023 6:24 pm من طرف Admin
» الداخل في الشيء لايرى عيوبه
الأربعاء فبراير 15, 2023 6:19 pm من طرف Admin